مصر الفرعونيه
مصر قبل الأسرات
مصر قبل الأسرات هي تلك الفترة في تاريخ قدماء المصريين التي سبقت عصر نشأة الأسرات في مصر ، هي الفترة الأولي من الحضارة المصرية . فلقد بدء المصريون بناء نواة المدنية قبل أربعين قرناً تقريباً ، فكانت مدن طيبة ، ممفيس
، بوتو ، هيراكونوبليس ، أليفاتانين ، بوباستيس ، تانيس ، أبيدوس ، سايس ،
أكسويس ، وهليوبوليس ، فكانت فترة ماقبل الأسرات هي البداية وبالتحديد عام
4242 قبل الميلاد كانت مصر قبل هذا التاريخ مجرد مجموعات تعيش حول نهر
النيل وتم تكوين اول دولة وكانت عين شمس هى العاصمة الاولى لهذة الدولة
والتى ما لبثت ان تقسمت الدولة الى مملكتين ( ممكلمة الشمال والجنوب).
استمر الأمر هكذا حتي القرن الحادي والثلاثين قبل الميلاد الذي جاء بالملك نارمر
موحد القطرين الشمالي والجنوبي ، ومع انتهاء فترة ما قبل الأسرات بدأت
فترة الأسرات المبكرة ، أو مايطلق عليه عصر نشأة الاسرات. توضيحات ان
عندما الملك مينا ( نارمر ) وحد المملكتين مملكة الشمال ومملكة الجنوب
ونحت القدماء على الحجاره ان المملكتين كالثعبانين يتماسكان بارقاب بعضهن
لا يقد احدا على فصالهم عن بعضهم وصوره اخرى الملك مينا( نارمر) انه يقف
بحجمه الكبير والرعاه خلفه والخدم والجنود ويعذب جنود المملكه الاخرى اى
مملكة الجنوب لانه كان حاكم مملكة الشمال قبل التوحيد وقد سمى الملك مينا
باسماء عديده( ملك الارضين - صاحب التاجين - نسر الجنوب وثعبان الشمال -
موحد الارضين ) وهذه اشياء بسيطه عن الدوله القديمه
عصر نشأة الأسرات في مصر
يعود مصطلح ( عصر تكوين الأسرات ) إلي الفترة التي أعقبت عصر ماقبل الأسرات ، وذلك فيما بين عامي 3200_3000 قبل الميلاد ، وتتوافق مع الطور الأثري المعروف باسم (الناقادا الثالثة) Naqada III ، وتعرف تلك الفترة احيانا باسم الأسرة صفر
، أو عصر ماقبل الأسرات المتأخر . تميز عصر تكوين الأسرات بميزتين ،
أولهما أن ذلك العصر هو الذي بدأ فيه المصري مرحلة التوحيد السياسي ،
ثانيهما أنه العصر الذي بدأت فيه عملية تدوين اللغة المصرية القديمة (الهيروغليفية). ويوجد دليل أثري قوي علي امتداد الوجود المصري في ذلك العصر إلي جنوب فلسطين ، فيما عرف بالمستعمرات ، أو المستودعات التجارية .
بدأ تكوين الدولة أثناء تلك الحقبة . وربما قبل ذلك ، وظهرت الكثير من المدن الدولة city - stste في تلك الفترة علي جانبي نهر النيل
، ولكنها تقلصت علي مر القرون إلي ثلاث مدن كبيرة في صعيد مصر هم : ثينيس
، نخن ، و نقادا من المحتمل أنها شاركت مدينة نقادا في عبادة الإله
ست ، بينما تشاركت كل من نخن و ثينيس في عبادة الإله حورس . كانت مدينة
نقادا هي الأسبق في السقوط فقد كانت محاصرة بمدينتي ثينيس و نخن ، وبعد
ذلك غزت ثينيس مصر السفلي . إن علاقة مدينة نخن بمدينة ثينيس غير مؤكدة ،
ولكن يظل هناك احتمالاً بأن مدينة نخن قد دخلت بشكل سلمي تحت حكم أسرة
ثينيس الملكية التي حكمت كامل مصر . دفن ملوك اسرة ثينيس في أبيدوس في مقبرة أم الكاب ، ويعتقد الكثير من علماء المصريات بأن الملك نارمر هو أخر ملوك هذا العهد ، والبعض الأخر يضعه في الأسرة الأولي ، ويطلق عليه أيضاً اسم الملك العقرب
مصر قبل الأسرات
مصر قبل الأسرات هي تلك الفترة في تاريخ قدماء المصريين التي سبقت عصر نشأة الأسرات في مصر ، هي الفترة الأولي من الحضارة المصرية . فلقد بدء المصريون بناء نواة المدنية قبل أربعين قرناً تقريباً ، فكانت مدن طيبة ، ممفيس
، بوتو ، هيراكونوبليس ، أليفاتانين ، بوباستيس ، تانيس ، أبيدوس ، سايس ،
أكسويس ، وهليوبوليس ، فكانت فترة ماقبل الأسرات هي البداية وبالتحديد عام
4242 قبل الميلاد كانت مصر قبل هذا التاريخ مجرد مجموعات تعيش حول نهر
النيل وتم تكوين اول دولة وكانت عين شمس هى العاصمة الاولى لهذة الدولة
والتى ما لبثت ان تقسمت الدولة الى مملكتين ( ممكلمة الشمال والجنوب).
استمر الأمر هكذا حتي القرن الحادي والثلاثين قبل الميلاد الذي جاء بالملك نارمر
موحد القطرين الشمالي والجنوبي ، ومع انتهاء فترة ما قبل الأسرات بدأت
فترة الأسرات المبكرة ، أو مايطلق عليه عصر نشأة الاسرات. توضيحات ان
عندما الملك مينا ( نارمر ) وحد المملكتين مملكة الشمال ومملكة الجنوب
ونحت القدماء على الحجاره ان المملكتين كالثعبانين يتماسكان بارقاب بعضهن
لا يقد احدا على فصالهم عن بعضهم وصوره اخرى الملك مينا( نارمر) انه يقف
بحجمه الكبير والرعاه خلفه والخدم والجنود ويعذب جنود المملكه الاخرى اى
مملكة الجنوب لانه كان حاكم مملكة الشمال قبل التوحيد وقد سمى الملك مينا
باسماء عديده( ملك الارضين - صاحب التاجين - نسر الجنوب وثعبان الشمال -
موحد الارضين ) وهذه اشياء بسيطه عن الدوله القديمه
عصر نشأة الأسرات في مصر
يعود مصطلح ( عصر تكوين الأسرات ) إلي الفترة التي أعقبت عصر ماقبل الأسرات ، وذلك فيما بين عامي 3200_3000 قبل الميلاد ، وتتوافق مع الطور الأثري المعروف باسم (الناقادا الثالثة) Naqada III ، وتعرف تلك الفترة احيانا باسم الأسرة صفر
، أو عصر ماقبل الأسرات المتأخر . تميز عصر تكوين الأسرات بميزتين ،
أولهما أن ذلك العصر هو الذي بدأ فيه المصري مرحلة التوحيد السياسي ،
ثانيهما أنه العصر الذي بدأت فيه عملية تدوين اللغة المصرية القديمة (الهيروغليفية). ويوجد دليل أثري قوي علي امتداد الوجود المصري في ذلك العصر إلي جنوب فلسطين ، فيما عرف بالمستعمرات ، أو المستودعات التجارية .
بدأ تكوين الدولة أثناء تلك الحقبة . وربما قبل ذلك ، وظهرت الكثير من المدن الدولة city - stste في تلك الفترة علي جانبي نهر النيل
، ولكنها تقلصت علي مر القرون إلي ثلاث مدن كبيرة في صعيد مصر هم : ثينيس
، نخن ، و نقادا من المحتمل أنها شاركت مدينة نقادا في عبادة الإله
ست ، بينما تشاركت كل من نخن و ثينيس في عبادة الإله حورس . كانت مدينة
نقادا هي الأسبق في السقوط فقد كانت محاصرة بمدينتي ثينيس و نخن ، وبعد
ذلك غزت ثينيس مصر السفلي . إن علاقة مدينة نخن بمدينة ثينيس غير مؤكدة ،
ولكن يظل هناك احتمالاً بأن مدينة نخن قد دخلت بشكل سلمي تحت حكم أسرة
ثينيس الملكية التي حكمت كامل مصر . دفن ملوك اسرة ثينيس في أبيدوس في مقبرة أم الكاب ، ويعتقد الكثير من علماء المصريات بأن الملك نارمر هو أخر ملوك هذا العهد ، والبعض الأخر يضعه في الأسرة الأولي ، ويطلق عليه أيضاً اسم الملك العقرب